lundi 31 mars 2008
Je ne suis pas une poupée Barbie
Tu as beau parler d'égalité de sexe (yodhhorlek!!!) tu resteras tjrs une poupée.
Tu dois être belle et on masque cela par la soit disant féminitétu dois sourire et soit disant il faut être doucetu dois être bien instauré et intelligente; pas pour toi mais pour savoir amuser ceux qui t'entourent.
Avant de sortir tu dois te colorer de vert, bleu et rouge prendre soin de tes habits, mais bien sur tu dois honorer.
Le jour de ton mariage tu restes planté comme une poupée sur une chaise pour que les gens contemplent ta beauté et envie le cher mari pour son exploit...
Je ne veux pas de tout ça Non merci;
je veux dire de la merde quand j'ai envie de le dire, je veux rester sur mon mauvaise humeur quand je le suis je veux sombrer dans ma solitude jusqu'a la dernière goutte; je veux sortir comme cela me tente, je ne veux pas être diplomate.
D’ailleurs j'ai même refusé cette féminité, jusqu'a l'age de 18 ans je mettais pas de soutien gorge, je mettais pas des dessous féminin pour ne pas devenir une poupée.
Je portais pratiquement les mêmes dessous que mes frères.
JE ne suis pas un garçon qui a raté sa cible mais je veux être moi
je veux quand m'aime pour moi kit a ce que je montre le plus horrible de moi, kit a me faire passer pour ce que je suis pas.
Je veux être moi.
samedi 29 mars 2008
أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا
أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا،
وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ
صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ،
فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا،
بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا
يبلى ويُبْلينَا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا
بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدّهرًُ آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسـِنَا؛
وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَـى تَفَرّقُنا،
فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا
ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ
نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعـدكمْ إلاّ
الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ
غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ
بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه،
وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَــا
شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ،
حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنــا، يَقضي
علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنــا،
فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً
لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛
وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ
تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً
قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما
شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما
كُنْتُمْ لأروَاحِنَا إلاّ
رَياحينَا
لا تَحْسَـبُوا نَأيَكُمْ عَنّا
يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ
المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً
مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به
مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسـألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا
إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا
نسيمَ الصَّـبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ
لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا
مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً
تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ
مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ
مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا
تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ
العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً
في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ
أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ،
زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً،
وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا
رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا
وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً
تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً،
ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ،
في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛
وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ،
فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ
الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ
العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا،
وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ
وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ
في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا،
حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ
في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ
النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ،
يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً،
وَأخَذْنَا الصّبرَ يكفينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ
بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ
يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ
سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ،
لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً،
فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا
أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا
سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ،
ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ
دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا
وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه،
بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،
فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي
الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ
بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ
اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ
نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا
vendredi 28 mars 2008
Un rêve
a chaque fois je rêve de quelqu'un :Que je suis amoureuse de quelqu'un wenti w zhar...
Le matin en me réveillant ou je suis dans les vagues ou je suis dans la merde hachekom...
Ou bien je fuis la personne ou bien j'en deviens "amoureuse"...
eh oui combien je suis superficiel!!! il suffit d'un rêve pour chambarder une relation dans l'air...
tawa mdida j'ai rêvé du fils de nos amis, un adorable sympatique....jeune homme et depuis ma nahkich...
LE plus étrange que depuis ce rêve j'ai senti que lui aussi a changé...télepathie zaama wella hatta howa yehlem...
a chaque fois que je vais chez eux il sort spécialement pour me saluer; il me regarde dra kifech, wana ye3lem rabi j'ai un faible envers la gentillesse...
ndhoub zebda...
el hassel youma sbah je suis passé les voir, ja pour m'embrasser krib nhamlou...
ya3n bou hal 3amla
el kollha jorret helma...
w howa errasmi errasmi...
je ne peux pas tomber amoureuse ama allah ghaleb je ne peux pas m'empecher de l'adorer...
ya rabi toster le prochain rêve bech chkoun nehlem:))))))
jeudi 27 mars 2008
أكاهو
mercredi 26 mars 2008
الوقت مفعول به
mardi 25 mars 2008
لغة
lundi 24 mars 2008
الحب والترجيع
jeudi 20 mars 2008
mardi 18 mars 2008
بنات الأصول
ياعن جد بوهم بنات الأصول
كرهت حاجة اسمها بنات أصل
شنوة ها الهم هذا
ميزيش موجودين في انستيتوسيون اسمها مارياج والّي هي
a sens unique
ويكملو عليك بالترمونولوجي بنت الأصول
أصبر يعيش بنتي
استحمل
لاك لولة لاك لخرة
احمد ربي انت، ثما ما أتعس
مالو الاّ راجل
هذاك ابتلاء من عند ربي، أصبر
الضغط الضغط الضغط
لين الواحد يحس في روحو يتنفخ يتنفخ
ويولي كي الفوشيكة
وهي لحكاية تاقف غادي، واش شخص
زن زن زن زن
جيب صغير يملا عليك الدار
جيب صغير تو يتبدل
يا ولادي أنا نحبو يتبدل على خاطري ،موش على خاطر حاجة ميزالت ماجاتش
يعيش بنتي هني على روحك
موش متاعنا الشي هذا
وعلى خاطربنات الأصول
لازمك تسكر فمك
لازمك تضحك
لازمك تستحمل المقت
وحتى كي يبدى يعمل في الأتعس
تستحمد
وتبوس يديك من تالي ومن قدام
وتقول
هذيكة مغرفتي شنوة هزت
وانا اخترت
assume tawa!!!
ازززززززححححح
أنا قلتلهم من أصلو نحب نعرّس؟
كان موش هوما بداو
زن زن زن زن
ما نرضاش عليك
خليتني بحسرتي عليك
(تقول قاعدة نطلع في الروح)
ومن بعد كل واحد يجبد روحو ويقلك دبر راسك
lundi 17 mars 2008
L'encre de tes yeux (Francis Cabrel)
Puisqu'on est fous, puisqu'on est seuls
Puisqu'ils sont si nombreux
Même la morale parle pour eux
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Je l'ai puisé à l'encre de tes yeux.
Je n'avais pas vu que tu portais des chaînes
À trop vouloir te regarder,J'en oubliais les miennes
On rêvait de Venise et de liberté
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
C'est ton sourire qui me l'a dicté.
Tu viendras longtemps marcher dans mes rêves
Tu viendras toujours du côté Où le soleil se lève
Et si malgré ça j'arrive à t'oublier
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Aura longtemps le parfum des regrets.
Mais puisqu'on ne vivra jamais tous les deux
Puisqu'on est fous, puisqu'on est seuls
Puisqu'ils sont si nombreux
Même la morale parle pour eux
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Je l'ai puisé à l'encre de tes yeux.
samedi 15 mars 2008
يـــــــــــــــــــــــــا ربّ
أستخيرك في عبد لديك
أآثمة أنا إن في حبه تماديت
أم أن الحب لا يصح إلا للواحد القهار
يا عزيز يا ودود
هل الحب رجس من عمل الشيطان
أللقلب باب يوصد بالمفتاح
أم أن الحب لا يكون إلا للمصطفى الأمين
يا ذا الجلال والإكرام
يا غفور يا سميع يا عليم
استخرتك الله
فألهمني...
mercredi 12 mars 2008
اليك
ساعلنك الاهي الذي أخر له ساجدة
وأرفع اليدين داعية
خذني اليك حبيبة،
كن حبيبي دائما، كن حبيبي الذي لم أراه وكن حبيبي الذي لن أراه
صهيل الخيبة
- تعجبني تسريحتك كثيرا، وكذلك لون شعرك
- شكرا
- قميصك أيضا أنيق ويدل على سلامة ذوقك
- أيضا شكرا
- وعيناك عميقتان ونافذتان تشبهان في تحفزهما عيني نمر شرس
- أعرف ذلك فلقد سبقك إلى هذا الرأي كثيرون قبلك
- هل قالوا عنك جميلة؟
- بعضهم تجرّا مثلك على منافقتي، والبعض الأخر، اكتفوا بقولهم أن شخصيتي هي سر ّجمالي وهم ليسوا اقل منك نفاقا.
- كم عمرك؟...
- لي عمران، عن أيهما تسأل؟...
- هل أنت متزوجة؟...
- سواء كنت متزوجة أم لا حين سأقرر الذهاب معك إلى بيتك ، ثق أني لن أتعوق لكوني امرأة متزوجة، ونحن إن ذهبنا فليس للعب الورق أو الغميضة على ما أظن؟...
- كنت سأدعوك لفنجان قهوة
- بل كنت ستدعوني للممارسة الجنس، فلم الإنكار...
- أنت جريئة أكثر من اللزوم.
- لا أظن، كل ما في الأمر أنني لا أخجل من تسمية الأسماء وتحديدها، وأرفض أن أكون واحدة من البلهاء الذين يجتمعون تحت أروقة الصدفة، يتحدث لسانهم عن الطقس والدنيا وتفاهات أخرى كثيرة بينما عيونهم لا تخفي شهوتهم.
- ولكن لا تنتهي بهم الصدفة دائما إلى النهل من طابة المتعة...
- ذلك يتوقف على مدى وضوح الطرفين، ومدى تأهبهما لركوب المغامرة، ثم إن البعض يصيب المتعة من خلال ممارسة الجنس فيما ينتشي البعض الأخر لمجرد الثرثرة وتعمد الارتطام ببعضهم البعض لمرات...
- أنت امرأة وقحة...
- لماذا؟...ألأنني لا أشعر بأي انجذاب نحوك...أو لأنني أتحدث عن المسكوت عنه.
- لماذا تجلسين في هذا المقهى والعاصمة تعج بالمقاهي المحترمة؟
- يعجبني لأنه قذر ولا تجلس فيه إلاّ الفئة القذرة أمثالي وأمثالك أيضا...
.........................
- لا تزعج نفسك، أنا من سيدفع ثمن القهوة ولكن دعني أسألك قبل رحيلي هذا السؤال الأخير.
توقع أن تقول له شيئا جميلا كأن تدعوه إلى نزهة قصيرة أو ربما إلى بيتها، فبدل ملامح الوجوم المرتسمة على محياه بابتسامة مشرقة وأنصت إليها:
- برأيك أيهما أكثر جدوى في هذا المجتمع، العاهرة أم البغل؟...
..............
lundi 10 mars 2008
قهوة مرّة
مشغولون بعاداتناهي كل عائداتنامن عدّة مفتوحة...قهوة مترعة بريق صمتناتشربنا نخب هزائمناولا نحتجّ...تحاصرنا بثرثرة بخارها الأخرسولانحفل...بين تأويل المكان لانغلاق وجهتناتهدينا ركوتهامقابل رغوتنا...شهوة الكلام لطقس لايأتي...سكّرها في الغالب حالة ادمانيفسّر افتقاد بعضنا لكلّناحسرة قامتنا على ظلّهاسرّ ولعنا ببيرم والأبنوديوموّال شيخنا الامام" الأّولة يا بلدي"مشغولون كعاداتنانربّي عاداتنا على صخبمقهى باريس وسراديب أخرىتحمل غربة اسمها...في غياب مقترح بديلصباحاتنا تهدر عشياّتهاعلى طاولة التفكيرفي المشهد الاخيريمسح النادل بخرقته شرودناقبل الحسابيظفر بزفرتناخلاصة عدّتناوكذا نهيم من مقهى الى منفىنقرأفنجالافي وصف أحوالنامرّة قهوتنا يا صاحبيوضحكتنا كنزوتنابلا سكّر...أسكب بنّ أحزانكعلى حليب أحزانيربّما بان للهم مذاق أحلىصار للوجع في العلن أرحبربّما فاجأنا البخار غفلةبنشوة بجعةترقص "فالسها" المفضّلتغازل لقلق الواديفيرمي علينا شاله الأبيضعافية لروحنا المعتلّةمرّة قهوتناوعاهتنا كعادتناملعقة لاتبدّل عادتهاتحرّكنا فراغا في قعر الفنجانبين دلالة الزمانلمجاز المكاننضج بحزننا المزمنبطيش مرارة الرؤىتنازع نوايا القهوةوكذا...نسير من مقهى الى ملهىنطارد نزوة قصب السكّر...علياء رحيم