lundi 6 avril 2009

البقيّة

يا فتّاح يا رزّاق

قايمة كي العادة نعفس في طاجين نقعرو، في ثنيتي للخدمة وجات وقفت قدّامي 4*4 باشي هازّة بقرات، أنا في طمبك التأمّل متاعي وتقوم وحدة منهم تشلّ، مشهد صباحي مثير خاصّة مع الخلفيّة المثالية متاعي جات قد قد...

الحاصل سخّطت و لخّطت كيما حبّيت وشتهيت ومن بعد ركبتني السّرحة

شبيه الحيوانات الّي عنّا الكلّ مسّخين

كان مالكلاب العربي، ضعيّف و مسّخ يبهبر من بعيد لبعيد وكي تقربلو يهرب يجري

العلالش مسخين مكشردين منتنين

البقر تقول حاشاكم "خرا" متنقّل

في المقابل عند القورّة البرجي ألمان موهّر شعرو أرطب من شعري

علالشهم نظاف قريب نقول بارفومي

بقرهم نشتهي نعمل معاهم تصويرة

بقات حاجة بركة

اللّحم العربي أبن وألذّّ هاكة علاش  لحمتنا طريّة 

أحنا نحبّو ناكلو لحم بعضنا

ولخرينا يحبّو ياكلونا لحمنا

....

1 commentaire:

ETC...ثم a dit…

صباح الخير يا أنتيقون ، بصراحة آنا متشائم من مستقبل مجتمعنا التونسي
و ما نقولشي العربي على خاطر ما ندّعيش أني نعرف الشعوب العربية الأخرى
البقر و الكلاب و المعيز إلي حكيت عليهم يعطيونا صورة على العباد إلي الثقافة الناقصة ماشية وين تنقص و الحضارة الضعيفة ماشية و تندثر و يا ويلنا