vendredi 30 mai 2008

Etat d'âme

كيف يبدا الواحد يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي يغلي كيف هكّة:

ميزالت ثمة امكانية انو يبرد؟

jeudi 29 mai 2008

Antigone

Antigone selon la mythologie grecque est la Fille de Oedipe et JocasteSoeur de Etéocle, Ismène et Polynice
Antigone , tragédie de Jean Anouilh (1944).

Une pièce de théatre que j'ai lu et dont j'étais plus que faciné par le personnage d'antigone.

La personnalité d'Antigone

Antigone est le personnage clé de la pièce .
Dès le prologue, règne autour d'elle un sentiment de fatalité, de destin inéluctable
Dès le début, Antigone s'oppose à sa sœur Ismène, qui incarne son contraire. Antigone, c'est "la maigre jeune fille moiraude et renfermée", tandis que sa sœur "la blonde, la belle, l'heureuse Ismène" a les traits de l'héroïne parfaite.
Antigone est déterminée et mystérieuse. On apprend aussi qu'elle elle est "hypocrite", a un "sale caractère, qu'elle est "la sale bête, l'entêtée, la mauvaise". Au contraire, Ismène semble disposer de tous les atouts, mais malgré cela, c'est Antigone qui fascine : "Pas belle comme nous, lui dit sa sœur, mais autrement. Tu sais bien que c'est sur toi que se retournent les petits voyous dans la rue ; que c'est toi que les petites filles regardent passer, soudain muettes sans pouvoir te quitter des yeux jusqu'à ce que tu aies tourné le coin."; C'est Antigone également qui séduit Hémon : elle se révèle à la fois sensuelle lors de la scène avec son fiancé, et sensible lors de ses discussions avec la Nourrice.
Antigone a une personnalité que Créon n'hésite pas à qualifier d'orgueilleuse.
Elle possède en elle une force qui la pousse à aller où les autres ne vont pas, à refuser la facilité : "Qu'est-ce que vous voulez que cela me fasse, à moi, votre politique, votre nécessité, vos pauvres histoires ? Moi, je peux encore dire "non" encore à tout ce que je n'aime pas et je suis seule juge."
Elle revendique sa propre liberté et affirme : mon acte, c'est "pour personne. Pour moi.". Elle exprime aussi une volonté, une détermination indépendante aux pressions extérieures.Mais cette liberté a un prix .
Face à la mort, Antigone prend conscience de sa solitude, elle murmure : "toute seule" et elle répète "Je suis toute seule." Pour vaincre cette solitude, elle cherche refuge dans l’amour.
Lors de sa dernière scène, face à un garde ignorant, grossier et odieux, elle souhaite écrire à Hémon " Oui. Pardon, mon chéri. Sans la petite Antigone, vous auriez tous été bien tranquilles. Je t'aime…. " Ce sera son dernier message

Quelques paroles d'Antigone

Vous me dégoûtez tous avec votre bonheur ! Avec votre vie qu'il faut aimer coûte que coûte... Moi, je veux tout, tout de suite, et que ce soit entier, ou alors je refuse! Je ne veux pas être modeste , moi, et de me contenter d'un petit morceau, si j'ai été bien sage.

Quelques citations d'Antigone

- comprendre ; toujours comprendre. Moi, je ne veux pas comprendre.

- C'est bon pour les hommes de croire aux idées et de mourir pour elles.

-C'est plein de disputes, un bonheur

كلوف

ربي يعطينا جار بلا وذنين وبلا عينين.
أما في الحكاية الجار هو العبد لله، الله غالب اما عينيّ يلقطو لمحمصة مالطنجرة كيف ما يقولوها، وكيف نرا ما نجمش نقعد بهتوتة لازم نعمل رياكسيون، يا حليلي أما الدنيا الكل تظهرلي معوجة ولا مركبة بالمقلوب.
سامحوني أما هاو شنو ريت ما بين البارح واليوم.
المشهد1:
مرا تتفينس في "فاست فود" جات وحطت روحها قدامي، ستنات ستنات وجاها صحن عجة مرقاز، قتلو:ايجا ايجا،أي أنت ايجا ايجا تي شبيه يتلقلق، وينو المرقاز؟ قلها لوّج في قاع الخابية توتلقاه.
قعدت تحصّر فيهم ومع اخر كعبة غرقت الفرشيتة في الخابية وقامت روحت.
المشهد2:
راجل قاعد بجنبي طلب سندويش وصحن فريت، الحق الحق حليت فمي فيه الراجل، ما يحملشي الزيوت، حاطط قداموعشرين سارفيات جوتابل ويهز في الفريت بالحارة بالحارة ويحطهم في وسط البابيي ويقعد يدلّك فيهم لين يشربلهم زيتهم، موسع بالو
المشهد3:
هذا أنا قلت فيه هوووووووووووووووووووووووووووووووه.
زحمة 8 متاع الصباح والكراهب مسرسطة، وسيدة والا أنسة(ما ثبتش )تقد في حواجبها بالملقاط، ياخي لاحشمة لا جعرة ولينا نرمال؟ يا ديني متفاهمين في كرهبتك:اما يجيشي تخرج لبركون دارك بالملابس الداخلية لا
امّالا حتى باش تنقي حواجبك في الكرهبة لا
يا حسرة على زمان بوعنبة وين كانت الطفلة تحشم باش تمشط شعرها قدام بوها...

mercredi 28 mai 2008

كلثوميات

يـا فُؤَادِي رَحِمَ اللّهُ الهَوَى ............... كَانَ صَرْحاً مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى
اِسْقِني واشْرَبْ عَلَى أَطْلاَلِهِ.............. وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى
كَيْفَ ذَاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَراً.............. وَحَدِيْثاً مِنْ أَحَادِيْثِ الجَوَى
وَبِسَــاطاً مِنْ نَدَامَى حُلُمٍ ................. هم تَوَارَوا أَبَداً وَهُوَ انْطَوَى


يَارِيَاحاً لَيْسَ يَهْدا عَصْفُهَا .............. نَضَبَ الزَّيْتُ وَمِصْبَاحِي انْطَفَا
وَأَنَا أَقْتَاتُ مِنْ وَهْمٍ عَفَا.. .............. وَأَفي العُمْرَ لِنِاسٍ مَا وَفَى
كَمْ تَقَلَّبْتُ عَلَى خَنْجَرِهِ .................... لاَ الهَوَى مَالَ وَلاَ الجَفْنُ غَفَا
وَإذا القَلْبُ عَلَى غُفْرانِهِ.. ................ كُلَّمَا غَارَ بَهِ النَّصْلُ عَفَا

يَاغَرَاماً كَانَ مِنّي في دّمي .............. قَدَراً كَالمَوْتِ أَوْفَى طَعْمُهُ
مَا قَضَيْنَا سَاعَةً في عُرْسِهِ .............. وقَضَيْنَا العُمْرَ في مَأْتَمِهِ
مَا انْتِزَاعي دَمْعَةً مِنْ عَيْنَيْهِ.............. وَاغْتِصَابي بَسْمَةً مِنْ فَمِهِ
لَيْتَ شِعْري أَيْنَ مِنْهُ مَهْرَبي.............. أَيْنَ يَمْضي هَارِبٌ مِنْ دَمِهِ


لَسْتُ أَنْسَاكِ وَقَدْ اَغْرَيْتِني .............. بِفَمٍ عَذْبِ المُنَادَاةِ رَقِيْقْ
وَيَدٍ تَمْتَدُّ نَحْوي كَيَدٍ........................ مِنْ خِلاَلِ المَوْجِ مُدَّتْ لِغَرِيْقْ
آهِ يَا قِيْلَةَ أَقْدَامي إِذَا .......... شَكَتِ الأَقْدَامُ أَشْوَاكَ الطَّرِيْقْ
يَظْمَاُ السَّاري لَهُ ................ أَيْنَ في عَيْنَيْكِ ذَيَّاكَ البَرِيْقْ


لَسْتُ أَنْسَاكِ وَقَدْ أَغْرَيْتِني .............. بِالذُّرَى الشُّمِّ فَأَدْمَنْتُ الطُّمُوحْ
أَنْتِ رُوحٌ في سَمَائي ................... وَأنَالَكِ أَعْلُو فَكَأَنّي مَحْضُ رُوحْ
يَا لَهَا مِنْ قِمَمٍ كُنَّا بِهَا ................... نَتَلاَقَى وَبِسِرَّيْنَا نَبُوحْ
نَسْتَشِفُّ الغَيْبَ مِنْ أَبْرَاجِهَا ............. وَنَرَى النَّاسَ ظِلاَلاً في السُفُوحْ


أَنْتِ حُسْنٌ في ضُحَاهُ لُمْ يَزَلْ .............. وَاَنَا عِنْدِيَ أَحْزَانُ الطَّفَلْ
وَبَقَايَا الظِّلِّ مِنْ رَكْبٍ رَحَلْ ................ وَخُيُوطُ النُّورِ مِنْ نَجْمٍ أَفَلْ
أَلْمَحُ الدُّنْيَا بِعَيْنيْ سَئِمٍ ..................... وَأَرَى حَوُلِيَ أَشْبَاحَ المَلَلْ
رَاقِصاتٍ فَوْقَ أَشْلاْءِ الهَوَى.............. مُعْولاَتٍ فَوْقَ أَجْدَاثِ الأَمَلْ

ذَهَبَ العُمْرُ هَبَاءً فَاذْهَبي .................. لَمْ يَكُنْ وَعْدُكِ إلاَ شَبَحَا
صَفْحَةً قَدْ ذَهَبَ الدَّهْرُ بِهَا ................... أَثْبَتَ الحُبَّ عَلَيْهَا وَمَحَا
اُنْظُري ضِحْكِي وَرَقْصي فَرِحاً........... وَأَنَا أَحْمِلُ قَلْباً ذُبِحَا
وَيَرَاني النَّاسُ رُوحَاً طَائِراً ................ وَالجَوَى يَطْحَنُنِي طَحْنَ الرَّحَى

كُنْتِ تِمْثَالَ خَيَالي فَهَوَى ................. المَقَادِيْرُ أَرَادَتْ لاَ يَدِي
وَيْحَهَا لَمْ تَدْرِ مَاذا حَطَّمَتْ ................. حَطَّمَتْ تَاجي وَهَدَّتْ مَعْبَدِي
يَا حَيَاةَ اليَائِسِ المُنْفَرِد ِ.................... يَا يَبَاباً مَا بِهِ مِنْ أَحَدِ
يَا قَفَاراً لافِحَاتٍ مَا بِهَا .................. مِنْ نَجِيٍّ .. يَا سُكُونَ الأَبَدِ


أَيْنَ مِنْ عَيْني حَبِيبٌ سَاحِرٌ............... فِيْهِ نُبْلٌ وَجَلاَلٌ وَحَيَاءْ
وَاثِقُ الخُطْوَةِ يَمْشي مَلِكاً................ ظَالِمُ الحُسْنِ شَهِيُّ الكِبْرِيَاءْ
عَبِقُ السِّحْرِ كَأَنْفَاسِ الرُّبَى.............سَاهِمُ الطَّرْفِ كَأَحْلاَمِ المَسَاءْ
مُشْرِقُ الطَّلْعَةِ في مَنْطِقِهِ.................. لُغَةُ النُّورِ وَتَعْبِيْرُ السَّمَاءْ


أَيْنَ مِنّي مَجْلِسٌ أَنْتَ بِهِ................... فِتْنَةٌ تَمَّتْ سَنَاءٌ وَسَنَى
وَأَنَا حُبٌّ وَقَلْبٌ هَائِمٌ....................... وَخَيَالٌ حَائِرٌ مِنْكَ دَنَا
وَمِنَ الشَّوْقِ رَسُلٌ بَيْنَنَا.................... وَنَدِيْمٌ قَدَّمَ الكَاْسَ لَنَا
وَسَقَانَا فَانْتَفَضْنَا لَحْظَةً.................. لِغُبَارٍ آدَمِيٍّ مَسَّنَا

قَدْ عَرَفْنَا صَوْلَةَ الجِسْمِ الّتِي.................... تَحْكُمُ الحَيَّ وَتَطْغَى في دِمَاهْ
وَسَمَعْنَا صَرْخَةً في رَعْدِهَا..................... سَوْطُ جَلاَّدٍ وَتَعْذِيْبُ إلَهْ
أَمَرَتْنَا فَعَصَيْنَا أَمْرَهَا........................... وَأَبَيْنَا الذُلَّ أَنْ يَغْشَى الجِبَاهْ
حَكَمَ الطَّاغي فَكُنَّا في العُصَاهْ.............. وَطُرِدْنَا خَلْفَ أَسْوَارِ الحَيَاهْ


يَا لَمَنْفِيَّيْنِ ضَلاَّ في الوُعُورْ.............. دَمِيَا بِالشَّوْكِ فيْهَا وَالصُّخُورْ
كُلَّمَا تَقْسُو اللَّيَالي عَرَفَا.................. رَوْعَةَ اللآلامِ في المَنْفَى الطَّهُورْ
طُرِدَا مِنْ ذَلِكَ الحُلْمِ الكَبِيْرْ................. لِلْحُظُوظِ السُّودِ واللَّيْلِ الضَّريْرْ
يَقْبَسَانِ النُّورَ مِنْ رُوحَيْهِمَا.............. كُلَّمَا قَدْ ضَنَّتِ الدُّنْيا بِنُورْ


أَنْتِ قَدْ صَيَّرْتِ أَمْرِي عَجَبَا............. كَثُرَتْ حِوْليَ أَطْيَارُ الرُّبَى
فَإِذا قُلْتُ لِقَلْبي سَاعَةً.................... قُمْ نُغَرِّدْ لِسِوَى لَيْلَى أَبَى
حَجَبَتْ تَأْبى لِعَيْني مَأْرَبَا.............. غَيْرُ عَيْنَيْكِ وَلاَ مَطَّلَبَا
أَنْتِ مَنْ أَسْدَلَهَا لا تَدَّعي................ أَنَّني أسْدَلْتُ هَذي الحُجُبَا

وَلَكَمْ صَاحَ بِيَ اليَأْسُ انْتزِعْهَا.............. فَيَرُدُّ القَدَرُ السَّاخِرُ: دَعْهَا
يَا لَهَا مِنْ خُطَّةٍ عَمْيَاءَ لَوْ........................ أَنَّني اُبْصِرُ شَيْئاً لَمْ اُطِعْهَا
وَلِيَ الوَيْلُ إِذَا لَبَّيْتُهَا ............................. وَلِيَ الوَيْلُ إِذا لَمْ أَتَّبِعْهَا
قَدْ حَنَتْ رَأْسي وَلَو كُلُّ القِوَى.............. تَشْتَري عِزَّةَ نَفْسي لَمْ أَبِعْهَا

يَاحَبِيْباً زُرْتُ يَوْماً أَيْكَهُ.................... طَائِرَ الشَّوْقِ اُغَنّي أَلَمي
لَكَ إِبْطَاءُ المُدلِّ المُنْعِمِ........................ وَتَجَنّي القَادرِ المُحْتَكِمِ
وَحَنِيْني لَكَ يَكْوي أَضْلُعي................. وَالثَّوَاني جَمَرَاتٌ في دَمي
وَأَنَا مُرْتَقِبٌ في مَوْضِعي ................. مُرْهَفُ السَّمْعِ لِوَقْعِ القَدَمِ


قَدَمٌ تَخْطُو وَقَلْبي مُشْبِهٌ...................... مَوْجَةً تَخْطُو إِلى شَاطِئِهَا
أيُّهَا الظَّالِمُ بِاللَّهِ إلَى كَمْ..................... أَسْفَحُ الدَّمْعَ عَلَى مَوْطِئِهَا
رَحْمَةٌ أَنْتَ فَهَلْ مِنْ رَحْمَةٍ ................... لِغَريْبِ الرّوحِ أَوْ ظَامِئِهَا
يَا شِفَاءَ الرُّوحِ رُوحي تَشْتَكي ........... ظُلْمَ آسِيْهَا إِلى بَارِئِهَا


أَعْطِني حُرِّيَتي اَطْلِقْ يَدَيَّ..................... إِنَّني أَعْطَيْتُ مَا اسْتَبْقَيْتُ شَيَّ
آهِ مِنْ قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمي..................... لِمَ اُبْقِيْهِ وَمَا أَبْقَى عَلَيَّ
مَا احْتِفَاظي بِعُهُودٍ لَمْ تَصُنْهَا................... وَإِلاَمَ اللأَسْرُ وَالدُّنْيا لَدَيَّ
هَا أَنَا جَفَّتْ دُمُوعي فَاعْفُ عَنْهَا............. إِنّهَا قَبْلَكَ لَمْ تُبْذَلْ لِحَيَّ

وَهَبِ الطَّائِرَ عَنْ عُشِّكَ طَارَا................. جَفَّتِ الغُدْرَانُ وَالثَّلْجُ أَغَارَا
هَذِهِ الدُّنْيَا قُلُوبٌ جَمَدَتْ....................... خَبَتِ الشُّعْلَةُ وَالجِمْرُ تَوَارَى
وَإِذا مَا قَبَسَ القَلْبُ غَدَا....................... مِنْ رَمَادٍ لاَ تَسَلْهُ كَيْفَ صَارَا
لاَ تَسَلْ واذْكُرْ عَذابَ المُصْطَلي............ وَهُوَيُذْكِيْهِ فَلاَ يَقْبَسُ نَارَا

لاَ رَعَى اللّه مَسَاءً قَاسِياً..................... قَدْ أَرَاني كُلَّ أَحْلامي سُدى
وَأَرَاني قَلْبَ مَنْ أَعْبُدُهُ........................ سَاخِراً مِنْ مَدْمَعي سُخْرَ العِدَا
لَيْتَ شِعْري أَيُّ أَحْدَاثٍ جَرَتْ................أَنْزَلَتْ رُوحَكَ سِجْناً مُوصَدا
صَدِئَتْ رُوحُكَ في غَيْهَبِهَا................... وَكَذا الأَرْوَاحُ يَعْلُوهَا الصَّدا

قَدْ رَأَيْتُ الكَوْنَ قَبْراً ضَيِّقاً................ خَيَّمَ اليَاْسُ عَلَيْهِ وَالسُّكُوتْ
وَرَأَتْ عَيْني أَكَاذيْبَ الهَوَى.............. وَاهِيَاتٍ كَخُيوطِ العَنْكَبُوتْ
كُنْتَ تَرْثي لِي وَتَدْري أَلَمي.............. لَوْ رَثَى لِلدَّمْعِ تِمْثَالٌ صَمُوتْ
عِنْدَ أَقْدَامِكَ دُنْيَا تَنْتَهي.................... وَعَلَى بَابِكَ آمَالٌ تَمُوتْ

كُنْتَ تَدْعونيَ طِفْلاُ كُلَّمَا................... ثَارَ حُبّي وَتَنَدَّتْ مُقَلِي
وَلَكَ الحَقُّ لَقَدْ عَاِشَ الهَوَى.............. فيَّ طِفْلاً وَنَمَا لَم يَعْقَلِ
وَرَأَى الطَّعْنَةَ إذْ صَوَّبْتَهَا.................. فَمَشَتْ مَجْنُونةً لِلْمَقْتَلِ
رَمَتِ الطِّفْلَ فَأَدْمَتْ قَلْبَهُ................... وَأَصَابَتْ كِبْرِيَاءَ الَّرجُلِ

قُلْتُ لِلنَّفْسِ وَقَدْ جُزْنَا الوَصِيْدَا.............عَجِّلي لا يَنْفَعُ الحَزْمُ وَئِيْدَا
وَدَعي الهَيْكَلَ شُبَّتْ نَارُهُ.................... تَأكُلُ الرُّكَّعَ فِيْهِ وَالسُّجُودَا
يَتَمَنّى لي وَفَائي عَوْدَةً..................... وَالهَوَى المَجْرُوحُ يَاْبَى أَنْ نَعُودَا
لِيَ نَحْوَ اللَّهبِ الَّذاكي بِهِ.................... لَفْتَةُ العُودِ إِذا صَارَ وُقُوداً

لَسْتُ أَنْسَى أَبَدا.............. سَاعَةً في العُمُرِ
تَحْتَ رِيْحٍ صَفَّقَتْ............. لارْتِقَاصِ المَطَرِ
نَوَّحَتْ لِلذّكَرِ.................... وَشَكَتْ لِلْقَمَرِ
وَإِذا مَا طَرِبَتْ................. عَرْبَدَتْ في الشَّجَرِ

هَاكَ مَا قَدْ صَبَّتِ............. الرِّيْحُ بِاُذْنِ الشَّاعِرِ
وَهْيَ تُغْري القَلْبَ.............إِغْرَاءِ النَّصِيْحِ الفَاجِرِ

أَيُّهَا الشَّاعِرُ تَغْفو.................... تَذْكُرُ العَهْدَ وَتَصْحو
وَإِذا مَا إَلتَأَمَ جُرْحٌ................... جَدَّ بِالتِذْكَارِ جُرْحُ
فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسى.................... .وَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَمْحو
أَوَ كُلُّ الحُبِّ في رَأْيِكَ............. غُفْرَانٌ وَصُفْحُ

هَاكَ فَانْظُرْ عَدَدَ......................الرَّمْلِ قُلُوباً وَنِسَاءْ
فَتَخَيَّرْ مَا تَشَاءْ..................... .ذَهَبَ العُمْرُ هَبَاءْ
ضَلَّ في الأَرْضِ الّذي............. .يَنْشُدُ أَبْنَاءَ السَّمَاءْ
أَيُّ رُوحَانِيَّةٍ تُعْصَرُ................. مِنْ طِيْنٍ وَمَاءْ

أَيُّهَا الرِّيْحُ أَجَلْ لَكِنَّمَا..................... هِيَ حُبِّي وَتَعِلَّاتِي وَيَأْسِي
هِيَ في الغَيْبِ لِقَلْبي خُلِقَتْ............... أَشرَقَتْ لي قَبْلَ أَنْ تُشْرِقَ شَمْسِي
وَعَلَى مَوْعِدِهَا أَطْبَقَتُ عَيْني.............. وَعَلى تَذْكَارِهَا وَسَّدْتُ رَأْسِي


جَنَّتِ الرِّيْحُ وَنَا.................. دَتْــهُ شَيَاطِيْنُ الظَّلاَمْ
أَخِتاَماً كَيْفَ يَحْلو..............لَكَ في البِدْءِ الخِتَامْ
يَا جَرِيْحاً أَسْلَمَ الـ.............جُـرْح حَبِيْباً نَكَأَهْ
هُوَ لاَ يَبْكي إّذَا الـ..............ـــــنَّـاعِي بِهَذَا نَبَّأَهْ
أَيُّهَا الجَبَّارُ هَلْ ................تُصْـرَعُ مِنْ أَجلِ امْرأَهْ

يَالَهَا مِنْ صَيْحَةٍ مَا بَعَثَتْ................. عِنْدَهُ غَيْرَ أَليْمِ الذِّكَرِ
أَرِقَتْ في جَنْبِهِ فَاسْتَيْقَظَتْ.............. كَبَقَايَا خَنْجَرٍ مُنْكَسِرِ
لَمَعَ النَّهْرُ وَنَادَاهُ لَهُ.......................... فَمَضَى مُنْحَدِراً لِلنَّهَرِ
نَاضِبَ الزَّادِ وَمَا مِنْ سَفَر.................. دُونِ زَادٍ غَيْرُ هَذَا السَّفَرِ

يَاحَبِيْبي كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءْ.............. مَا بِأَيْدينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ
رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا..................... ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَمَا عَزَّ الِّلقَاءْ
فَإِذا أَنْكَرَ خِلٌّ خِلَّهُ ....................... وَتَلاَقَيْنَا لِقَاءَ الغُرَبَاءْ
وَمَضَى كُلٌّ إِلَى غَايَتِهِ................... لاَ تَقُلْ شِئْنَا! فَإِنَّ الحَظَّ شَاء


يَا نِدَاءً كُلَّمَا أَرْسَلْتُهُ....................... رُدَّ مَقْهُوراً وَبِالحَظِّ ارْتَطَمْ
وَهُتَافاً مِنْ أَغَاريْد المُنَى.............. عَادَ لي وَهْوَ نُوَاحٌ وَنَدَمْ
رُبَّ تِمْثَالِ جَمَالٍ وَسَنَا................... لاَحَ لِي وَالعَيْشُ شَجْوٌ وَظُلَمْ
إِرْتَمَى اللَّحْنُ عَلَيْهِ جَاثِيَاً................ لَيْسَ يَدْرِي أَنَّهُ حُسْنٌ أَصَمْ

هَدَأَ اللَّيْلُ وَلاَ قَلْبَ لَهُ...................... أَيُّهَا السَّاهِرُ يَدْري حَيْرَتَكْ
اَيُّهَا الشَّاعِرُ خُذْ قِيْثَارَتَكْ ..............غَنِّ أَشْجَانَكَ وَاسْكُبْ دَمْعَتَكْ
رُبَّ لَحْنٍ رَقَصَ النَّجْمُ لَهُ ................ وَغَزَا السُّحْبَ وَبِالنَّجْمِ فَتَكْ
غَنِّهِ حَتَّى نَرَى سِتْرَ الدُّجَى ........... طَلَعَ الفَجْرُ عَلَيْهِ فَانْتَهَكْ

وَإِذا مَا زَهَرَاتٌ ذُعِرَتْ ...................... وَرَأَيْتَ الرُّعْبَ يَغْشَى قَلْبَهَا
فَتَرَفَّقْ وَاتَّئِدْ وَاعْزِفْ لَهَا ................... مِنْ رَقِيْقِ اللَّحْنِ وَامْسَحْ رُعْبَهَا
رُبَّمَا نَامَتْ عَلَى مَهْدِ اللأَسَى ............ وَبَكَتْ مُسْتَصْرِخَاتٍ رَبَّهَا
أَيُّهَا الشَّاعِرُ كَمْ مِنْ زَهْرَةٍ ................عَوقِبَتْ لَمْ تَدْرِ يَوْماً ذَنْبَهَا

ع الصباح و الرباح

كيف العينين تضرب في بعضها، والكشخة تتحل 2 ميترو كل دقيقتين، وتولي تمرس في عينيك مرسان، وتغزر كل دقيقة للمنقالة
أعرف انك قاعد تعيش في أعراض حالة عادية وغير مستعصية... فينومان يضرب الفئة الّي لاهم مالصالحين لاهم مالمالكين* حاجة اسمها الفدة والقلق تخرج في قالب نوم يهبط عليك تقول باش يقبضلك روحك كان ما خذيتش بخاطرو وغمضت عينيك
*نسبة للملكية وليس للمالكية

mardi 27 mai 2008

التقرقيش

اذا كان ثمة خدمة نحب نخدمها وحبيت نخدمها... اذا كام ثمة خدمة بالرسمي حلمت باش نخدمها...
الدهينة...
اي نحب نطلع دهّان، في المؤنث تجي دهانة
كي نرا حيط مقرقش ايدي تاكلني عليه
كي نرا باب مقرقش ايدي تاكلني عليه
كي نرا شباك مقرقش ايدي تاكلني عليه
خلّي عادة كي نرا كرسي مقرقش

service

-Bonjour, je ressens que tu as besoin de moi.
-Ah, bon!
-Je suis toujours là pour toi, tu le sais eh?
-Ah, bon!
-T'as pas besoin d'un ami? je suis ton ami.
-Ah, bon!
-T'as pas besoin d'un confident? je suis ton confident.
-Ah, bon!
-T'as pas besoin d'un amour? je suis ton amour.
-Ah, bon!
-T'as pas besoin de te reposer? fais le avec moi.
-Ah, bon!
-T'as pas besoin de parler? vas y je t'écoute.
-Ah, bon!
-T'as pas besoin de moi? mais je suis là pour toi.
-Ah, bon!
-OUI, tu peux compter sur moi, je serais toujours là pour toi, je risque jamais de te decevoir, tu compte énormément pour moi, tu es ma déesse, tu es mon trésor, tu es mon ange, tu es une merveille, tu es magnifique....
DESOLE L'ENVOI DE VOTRE MESSAGE A ECHOUE

تدريع خواطر

البارح راكبة في توموبيل، نلقى ذبانة
ولّيت انا نش وهي تكش
انا نش وهي تكش
انا نش وهي تكش
حليت الشباك، زادت دخلت ذبانة أخرى
ولاّوشي يطبلطحو على بعضهم
الحاسيلو...مخيبك يا صنعتي كي نراك عند غيري

lundi 26 mai 2008

Amour

Je renifle ton parfum au bout du couloir, tu es torse nu dans la salle de bain; je t'enveloppe des mains, tu te rase méticuleusement, je pose un léger baiser sur ton dos et je me glisse sous la douche.
Je te vois peigner les cheveux, allumer une cigarette et buvant un café;
Beau comme tu es tu ne peux pas passer inaperçu.
ça doit faire 5 ans maintenant qu'on se connaît, tu me passe ma tasse de café; tu m'allume une cigarette et tu essaye de pénétrer mon regard, tu pose une main sur ma joue tout en demandant pourquoi?
c'est la vie je réponds, douce était ta nuit, douce était la vie avec toi, mais il est temps, temps de repartir de recréer chemin avant que l'amertume dessine notre destin
Amour, met ta chemise rose, elle te va mieux

Grand mère

hier c'était la fête des mères, et j'étais dans les bras de ma mère.
hier et pour la première fois, ma mère m'a pris dans ces bras et m'a embrassé.
Hier et pour la première fois j'ai pu dire je t'aime maman et pardon pour tout ce que j'ai fais.
Hier il y avait une douleur commune; La régression de l'état de santé de ma grand mère.
MIMA est malade, je suis allée la voir à la clinique et comme toujours elle était forte, souriante, ironique, généreuse, touchante...
Elle a pu me donner des conseils et du courage dans les quelques minutes que j'ai passé avec elle plus que moi j'ai pu le lui donner.
Je me sens vulnérable, c'est la volante de dieu après tout mais ya rabi donne lui secours sois avec elle dans cette journée...
aujourd'hui elle va subir une opération.
Je suis loin très loin d'elle.
Je veux être forte mais j'arrête pas...
c'est pas mon truc

samedi 24 mai 2008

شوية بركة...

لم أعد أحس بنبض الحياة في داخلي، وكأنني فارقتها، علاماتي على أوراقي البيضاء نهايتها سجن مغلق.
أنفث دخان سيجارتي، وأترشف بقايا قهوة مرة، وأتحسسه بألم مظلم، أنظر اليه، أترجاه، وهو باق على جموده، أحرك أصابعي فيه، أتوسّل اليه، لا شيئ يذكر...
علامة من علامات التخلص عندي الكتابة، علامة من علامات الهروب ورغبة جامحة في النسيان،
اليوم أكتب لأستجمع شتات نفسي، أكتب لأعيد بعضا من نفسي، أكتب لاهرب وأبكي ساجدة مع اخر ذكرى اليه.
أدندن في داخلي أغنية أكرهها وأستجديه مرّة اخرى وألح في الرجاء ولا فائدة منه،
جمود على برود على ظلام وأنا أهتز،
لا فائدة أعرف، لن نعود ولن يعود ولن نفرح من جديد.
ولكنني أعيش على الم وأنظر اليه مرة اخرى، أحركه عله يحس بي.
يهتز في هدوء ويرتفع صوته بالصراخ، أنظر اليه أضع يدي عليه أسكته وأتكلم، انه حاضري يملي عليّ أوامره في برود مجحف، ومرّة أخرى ينطفئ وينكفء على نفسه وأنا في حاجة اليه.
لست في حاجة للكثير، صرختان تعيدان لي الحياة، صرختان كصرخة الحياة عند المولود الجديد، صرختان وكلمة.
فاهتز يا هاتفي وته بهذا البرود بعيدا عني.

mardi 13 mai 2008

عسل وسكر

ياه ياه يا واد يا تقيل
ياه ياه يا مشيبني
ياه دنا بالي طويل
وانت انت عجبني
بس يا ابني بلاش تتعبني
عشان
عمرك ما حتغلبني
يا يا يا ياه يا واد يا تقيل

قلبي يقول ياني ياني
ياني
ودا قلبوا ولا يعاني
عندو برود اعصاب اسم الله
ولا جراح
بريطاني
ويبص إزاي
كدا كدا هو
ويمشي إزاي
كدا كدا هو
ويضحك
إزاي
كدا هو
ويقف ويقول انا هو انا هو
تمثال رمسيس الثاني
يا
يا يا
ياه
يا واد يا تقيل

اكلمه بحرارة يرد بالقطارة
الرجل
الغامض
بسلامته
متخفي بنظارة
ويحي إزاي
كدا كدا هو
وينادي إزاي
كدا
كدا هو
ويعادي إزاي
كدا هو
ويقف ويقول انا هو انا هو
اطول واحد
بالحارة
يا يا يا ياه يا واد يا تقيل

vendredi 2 mai 2008

وللحمير عند الأطفال مقام...

خرجت نحوّس بحذا الدار...ومعايا غشير عمرو عام ونصف
را حيوان،قلي صان قتلو لا حمار
قلو ايجا امار...ايجا امار..امار يا امار
قتلو هيا يهديك ادنيا معبية بالكلاب نروحو خير ما ترصيلي قايلة فاها أوه
غزرلو وقال: باي باي امار