lundi 31 mars 2008

Je ne suis pas une poupée Barbie

On te forme pour l'être, on t'éduque pour l'être on instaure en toi ceci dés ton jeune âge.
Tu as beau parler d'égalité de sexe (yodhhorlek!!!) tu resteras tjrs une poupée.
Tu dois être belle et on masque cela par la soit disant féminitétu dois sourire et soit disant il faut être doucetu dois être bien instauré et intelligente; pas pour toi mais pour savoir amuser ceux qui t'entourent.
Avant de sortir tu dois te colorer de vert, bleu et rouge prendre soin de tes habits, mais bien sur tu dois honorer.
Le jour de ton mariage tu restes planté comme une poupée sur une chaise pour que les gens contemplent ta beauté et envie le cher mari pour son exploit...
Je ne veux pas de tout ça Non merci;
je veux dire de la merde quand j'ai envie de le dire, je veux rester sur mon mauvaise humeur quand je le suis je veux sombrer dans ma solitude jusqu'a la dernière goutte; je veux sortir comme cela me tente, je ne veux pas être diplomate.
D’ailleurs j'ai même refusé cette féminité, jusqu'a l'age de 18 ans je mettais pas de soutien gorge, je mettais pas des dessous féminin pour ne pas devenir une poupée.
Je portais pratiquement les mêmes dessous que mes frères.
JE ne suis pas un garçon qui a raté sa cible mais je veux être moi
je veux quand m'aime pour moi kit a ce que je montre le plus horrible de moi, kit a me faire passer pour ce que je suis pas.
Je veux être moi.

samedi 29 mars 2008

أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا

أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا،
وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ
صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ،
فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا،
بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا
يبلى ويُبْلينَا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا
بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدّهرًُ آمينَا

فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسـِنَا؛
وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا

وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَـى تَفَرّقُنا،
فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا
ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ
نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعـدكمْ إلاّ
الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ
غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ
بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا

كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه،
وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا

بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَــا
شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ،
حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنــا، يَقضي
علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنــا،
فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً
لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛
وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ
تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً
قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما
شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما
كُنْتُمْ لأروَاحِنَ‍ا إلاّ
رَياحينَ‍ا
لا تَحْسَـبُوا نَأيَكُمْ عَنّا
يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ
المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً
مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا

يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به
مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا

وَاسـألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا
إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا
نسيمَ الصَّـبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ
لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا
مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً
تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ
مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا

أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ
مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا
تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ
العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً
في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ
أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ،
زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا

ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً،
وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا
رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا
وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً
تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً،
ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ،
في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا

لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛
وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا

إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ،
فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ
الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ
العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا،
وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ
وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ
في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا

سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا،
حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ
في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ
النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ،
يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً،
وَأخَذْنَا الصّبرَ يكفينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ
بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ
يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ
سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا

وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ،
لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا

نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً،
فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا
أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا
سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ،
ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ
دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا
وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا

وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه،
بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا

أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،
فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي
الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ
بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ
اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ
نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا

Je suis malade...

vendredi 28 mars 2008

Un rêve

Ah mes rêves...ils me jouent souvent des tours...
a chaque fois je rêve de quelqu'un :Que je suis amoureuse de quelqu'un wenti w zhar...
Le matin en me réveillant ou je suis dans les vagues ou je suis dans la merde hachekom...
Ou bien je fuis la personne ou bien j'en deviens "amoureuse"...
eh oui combien je suis superficiel!!! il suffit d'un rêve pour chambarder une relation dans l'air...
tawa mdida j'ai rêvé du fils de nos amis, un adorable sympatique....jeune homme et depuis ma nahkich...
LE plus étrange que depuis ce rêve j'ai senti que lui aussi a changé...télepathie zaama wella hatta howa yehlem...
a chaque fois que je vais chez eux il sort spécialement pour me saluer; il me regarde dra kifech, wana ye3lem rabi j'ai un faible envers la gentillesse...
ndhoub zebda...
el hassel youma sbah je suis passé les voir, ja pour m'embrasser krib nhamlou...
ya3n bou hal 3amla
el kollha jorret helma...
w howa errasmi errasmi...
je ne peux pas tomber amoureuse ama allah ghaleb je ne peux pas m'empecher de l'adorer...
ya rabi toster le prochain rêve bech chkoun nehlem:))))))

jeudi 27 mars 2008

أكاهو

بربشوني يعطيهم والله دودة
ساعة حبيت نعمل طلة هاكاهو ماعينيشى باش نكتب
الطقس هاذه نشيخ عليه وحبيت نضرب بنطاطة...
bref
نقرى خبر دار العالم أجمع قال شنو ثما واحد اسمو مجدي علام كان مسلم وبطل
اي يدبر راسو يعمل في روحو شنو يحب
اما كلمة بركة
من غير لا أرقام ولا احصائيات
هوما نون سولومان يستسلموا كل يوم
أما يطهروا زادة
ايييييييييه تفرهدت توة

mercredi 26 mars 2008

الوقت مفعول به

جثم على فقاعة وهمه وقال لها:
منذ تزوجتك، صرت أحلى من حورية أعذب الخرافات...أعرق الجياد الأصيلة...خلاصة الحضارات... صرت سيدة كل السيدات...وجهك في بهجة الربيع الأولى...عيناك الخضراوان بحيرة شفافة تحط العصافير على سطحها الأمن وتشرب من زلالها دون أن تخشى الغرق...خدّاك تحوّلا الى حقلين من السحر لحمرتهما تفنى كمدا شقائق النعمان
...
ثغرك الباسم منبع ضوء يذرّ أسمى المعاني، لقبلاته العذبة تتورّد الدنيا وتمطر ياسمينا ناصعا في غير الأوان.
قال لها
منذ اقترنت بي، صار دمك أصفى من السلسبيل يتفق بنشوة مبدع خلاق...
أنفاسك تجمّع في خلجانها شذى كل الرياحين...
ازداد طولك وتألقت كنخل الجنوب هامتك، وصار بطنك المستدير قمرا تزهر بحوضه عظمة أقداري، شعرك جرى على كتفيك ظلا ظليلا لخيرة الفراشات...
قال لها
منذ منحتك اسمي غدا اسمك أكثر رنينا عند المناداة ، على حروفه تنمو قصائد الشعراء ويرقص صيف الأغنيات... حين تمرين في الشارع كوكبة من العبير يجهر بهاك كل الناس فينقادون وراء ايقاع خطواتك الرنانة كأهيب السنفونيات واذا ما أعاق دربك حجر، انثنوا على ركبهم طوعا وكنسوا الطريق بأكفهم ولعقوه بألسنتهم وفرشوا جلودهم لتمري عليها في أمان وسلام
دارت حول نفسها في المراة تفحصت تمثالها، مررت يديها على كل تعاريجه المرتخية كتيجان زهرة نامت طويلا في كف قاطفها.
تراجعت الى الوراء وقالت له:
منذ تزوجتني وأنا أعاني من تضخم في الصّدر
source:العوسج يتبرأ من ظله
علياء رحيم

mardi 25 mars 2008

un peu de relaxation





chouf créativité






لغة

البارحة وصلتني هذه الكلمات
لو حكينا يا حبيبي..
نبتدي منين الحكايه؟
احنا قصه حبنا..
ليها اكتر من بدايه
عشنا فيها يا ما عشنا..
شفنا فيها.. يا ما شفنا لكن مشينا وكملنا..
مشوار الحب
ووصلنا والدنيا ما قدرت تعاندنا..
وتفرق بينا وتبعدنا تعالى نقول لغيرنا..
انا وانت ازاي قدرنا نبعد عن اي عذاب..
ونعيش على طول احباب نحضن فرحتنا سوا..
لأجيب اليوم بهذه
يــا مالكـاً قلبـــــــــــــــــــي
يـــا آســراً حـبــــــــــــــــــي
الـنــهــر ظـمــــــــــــــــــآن
لثــغـرك الـــعـــــــــــــــــذب
مــــــــــل بي له مـــــــــــل بي يا مـــــــــــالكاً قلبــــــــــــــــــــي
قل لي إلى أين المســـــــــــــير في ظلمة الدرب العســـــــــير
طالـت لياليـــه بنـــــــــــــــا والعمر لو تدري قصيـــــــــــر
يــا فـاتنـاً عـمـــــــــــــــري هــل انتهــى أمــــــــــــــــري
أخـــاف أن أمـشـــــــــــــي فــي غربتـــي وحــــــــــــدي
في ظلمة الأســـــــــــــــــــــــــــر يا مــــــــــالكاً قلبــــــــــــــــي
آه مـــن الأيـــــــــــــــام آه لم تـعط من يهوى منــــــــــــاه
ما لي أحــــــــــــــس أنني روح غريب فــي الحيـــــــــــــــــــــــــاة
يــا فـاتنـاً عـمـــــــــــــــري هــل انتهــى أمــــــــــــــــري
أخـــاف أن أمـشـــــــــــــي فــي غربتـــي وحــــــــــــدي
في ظلمة الأســـــــــــــــــــــــــــر يا مــــــــــالكاً قلبــــــــــــــــي
رحماك من هذا العـــــــــذاب قلبي من الأشــــــــــواق داب
ليلي ضنا .. صبحي أســـــــا .. عيشــــــــــــــي على الدنيا عذاب
يــا فـاتنـاً عـمـــــــــــــــري هــل انتهــى أمــــــــــــــــري
أخـــاف أن أمـشـــــــــــــي فــي في ظلمة الأســـــــــــــــــــــــــــر
يا مــــــــــالكاً قلبــــــــــــــــي غربتـــي وحــــــــــــدي

lundi 24 mars 2008

الحب والترجيع

الترجيع هوني بمعنى الرّدان
الحكاية هاذي بدات مالصغرة
وين قلبي يدق مصارني تتعقد وكرشي تولي تعصر ويكثر عليّ الردّان
تقول مرا تتوحم
تتقص الشاهية متاع الماكلة
وجهي يلخلخ
تطلعلي السخانة
وكل صباح
نبدى بسنفونية الأع الأع
نولّي مالبصقة نشد فران
نكش ونش
وقلبي يبدى يدق تقولش باب باش يخلعوه
راهو للعبد الي يفهم لواحد بعقلو موش كيفي أنا
يعرفها الحكاية بيدونة
اذا كان بدات بالأوصاف هاذي
سي سارتان
انه النهاية
ماهياش باش تطلع لا مصرية ولا هندية
en faite
في الحكاية هاذي بالذات عندنا مارك ديبوزي
كيما الصحن التونسي عنا زادة الحب التونسي

jeudi 20 mars 2008

emmmaaaaaaaaah



ان شاء الله كل عام وانتم حيين بألف خير


بووووووووووووووووووسة

عيد الاستقلال



كل عام واحنا
مستقلين
فرحانين
شايخين
زاطلين
مقموعين
مكبوتين
موحوحين

mardi 18 mars 2008

بنات الأصول

ياعن جد بوهم بنات الأصول

كرهت حاجة اسمها بنات أصل

شنوة ها الهم هذا

ميزيش موجودين في انستيتوسيون اسمها مارياج والّي هي

a sens unique

ويكملو عليك بالترمونولوجي بنت الأصول

أصبر يعيش بنتي

استحمل

لاك لولة لاك لخرة

احمد ربي انت، ثما ما أتعس

مالو الاّ راجل

هذاك ابتلاء من عند ربي، أصبر

الضغط الضغط الضغط

لين الواحد يحس في روحو يتنفخ يتنفخ

ويولي كي الفوشيكة

وهي لحكاية تاقف غادي، واش شخص

زن زن زن زن

جيب صغير يملا عليك الدار

جيب صغير تو يتبدل

يا ولادي أنا نحبو يتبدل على خاطري ،موش على خاطر حاجة ميزالت ماجاتش

يعيش بنتي هني على روحك

موش متاعنا الشي هذا

وعلى خاطربنات الأصول

لازمك تسكر فمك

لازمك تضحك

لازمك تستحمل المقت

وحتى كي يبدى يعمل في الأتعس

تستحمد

وتبوس يديك من تالي ومن قدام

وتقول

هذيكة مغرفتي شنوة هزت

وانا اخترت

assume tawa!!!

ازززززززححححح

أنا قلتلهم من أصلو نحب نعرّس؟

كان موش هوما بداو

زن زن زن زن

ما نرضاش عليك

خليتني بحسرتي عليك

(تقول قاعدة نطلع في الروح)
ومن بعد كل واحد يجبد روحو ويقلك دبر راسك

أمورك
حياتك وانت حرة فاها
توة بركة عرفتوها حياتي
برة بركة
ربي يخلي بنات الأصول

lundi 17 mars 2008

L'encre de tes yeux (Francis Cabrel)

Puisqu'on ne vivra jamais tous les deux
Puisqu'on est fous, puisqu'on est seuls
Puisqu'ils sont si nombreux
Même la morale parle pour eux
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Je l'ai puisé à l'encre de tes yeux.
Je n'avais pas vu que tu portais des chaînes
À trop vouloir te regarder,J'en oubliais les miennes
On rêvait de Venise et de liberté
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
C'est ton sourire qui me l'a dicté.
Tu viendras longtemps marcher dans mes rêves
Tu viendras toujours du côté Où le soleil se lève
Et si malgré ça j'arrive à t'oublier
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Aura longtemps le parfum des regrets.
Mais puisqu'on ne vivra jamais tous les deux
Puisqu'on est fous, puisqu'on est seuls
Puisqu'ils sont si nombreux
Même la morale parle pour eux
J'aimerais quand même te dire
Tout ce que j'ai pu écrire
Je l'ai puisé à l'encre de tes yeux.

samedi 15 mars 2008

يـــــــــــــــــــــــــا ربّ

البارحة كان الجمعة
اغتسلت، تطهرت
والى الربّ تضرّعت
لبست جلباب أمي
والى القبلة توجهت
يا رحمان يا رحيم
يا عادل
يا حي يا قيوم
اغفر لي ذنبا ارتكبت
اغفر لي خطيئة اقترفت
اغفر لي حبا ليس لك
يا رب يا كريم يا منان
أستخيرك في عبد لديك
أآثمة أنا إن في حبه تماديت
أم أن الحب لا يصح إلا للواحد القهار
يا عزيز يا ودود
هل الحب رجس من عمل الشيطان
أللقلب باب يوصد بالمفتاح
أم أن الحب لا يكون إلا للمصطفى الأمين
يا ذا الجلال والإكرام
يا غفور يا سميع يا عليم
استخرتك الله
فألهمني...

mercredi 12 mars 2008

اليك

سأعلنك خطيئتي التي لن احاسب عليها
سأعلنك ذنبي الذي لم أقترفه

ساعلنك الاهي الذي أخر له ساجدة

وأرفع اليدين داعية

خذني اليك حبيبة،

كن حبيبي دائما، كن حبيبي الذي لم أراه وكن حبيبي الذي لن أراه

يا الاهي
أحبك أحبك أحبك
ولاذنبي لي في حبك الاّ حبك
.
أحب سحر اللحظة
وجمال اللحظة
وجنون اللحظة
فلن أخجل من قول ما أريد ولا كبرياء لي في الحب
أحبك فهل من مزيد
برغم صمتك الذي لا ينتهي
برغم حزنك الدفين
برغم عربدة الشياطين
أحبك
لن أطلب منك تغيير عنوانك أوتمزيق ذاكرتك
فلي في حبك الاهي رجاء وحيد
أن اقبل توبتي لك
وقولي أن لا حب الا حبك
ولا الاه الا أنت
(أستغفر الله رب العالمين)

صهيل الخيبة

.................
- تعجبني تسريحتك كثيرا، وكذلك لون شعرك
- شكرا
- قميصك أيضا أنيق ويدل على سلامة ذوقك
- أيضا شكرا
- وعيناك عميقتان ونافذتان تشبهان في تحفزهما عيني نمر شرس
- أعرف ذلك فلقد سبقك إلى هذا الرأي كثيرون قبلك
- هل قالوا عنك جميلة؟
- بعضهم تجرّا مثلك على منافقتي، والبعض الأخر، اكتفوا بقولهم أن شخصيتي هي سر ّجمالي وهم ليسوا اقل منك نفاقا.
- كم عمرك؟...
- لي عمران، عن أيهما تسأل؟...
- هل أنت متزوجة؟...
- سواء كنت متزوجة أم لا حين سأقرر الذهاب معك إلى بيتك ، ثق أني لن أتعوق لكوني امرأة متزوجة، ونحن إن ذهبنا فليس للعب الورق أو الغميضة على ما أظن؟...
- كنت سأدعوك لفنجان قهوة
- بل كنت ستدعوني للممارسة الجنس، فلم الإنكار...
- أنت جريئة أكثر من اللزوم.
- لا أظن، كل ما في الأمر أنني لا أخجل من تسمية الأسماء وتحديدها، وأرفض أن أكون واحدة من البلهاء الذين يجتمعون تحت أروقة الصدفة، يتحدث لسانهم عن الطقس والدنيا وتفاهات أخرى كثيرة بينما عيونهم لا تخفي شهوتهم.
- ولكن لا تنتهي بهم الصدفة دائما إلى النهل من طابة المتعة...
- ذلك يتوقف على مدى وضوح الطرفين، ومدى تأهبهما لركوب المغامرة، ثم إن البعض يصيب المتعة من خلال ممارسة الجنس فيما ينتشي البعض الأخر لمجرد الثرثرة وتعمد الارتطام ببعضهم البعض لمرات...
- أنت امرأة وقحة...
- لماذا؟...ألأنني لا أشعر بأي انجذاب نحوك...أو لأنني أتحدث عن المسكوت عنه.
- لماذا تجلسين في هذا المقهى والعاصمة تعج بالمقاهي المحترمة؟
- يعجبني لأنه قذر ولا تجلس فيه إلاّ الفئة القذرة أمثالي وأمثالك أيضا...
.........................
- لا تزعج نفسك، أنا من سيدفع ثمن القهوة ولكن دعني أسألك قبل رحيلي هذا السؤال الأخير.
توقع أن تقول له شيئا جميلا كأن تدعوه إلى نزهة قصيرة أو ربما إلى بيتها، فبدل ملامح الوجوم المرتسمة على محياه بابتسامة مشرقة وأنصت إليها:
- برأيك أيهما أكثر جدوى في هذا المجتمع، العاهرة أم البغل؟...
..............
علياء رحيم

lundi 10 mars 2008

قهوة مرّة

مشغولون بعاداتنا
هي كل عائداتنا
من عدّة مفتوحة...
قهوة مترعة بريق صمتنا
تشربنا نخب هزائمنا
ولا نحتجّ...
تحاصرنا بثرثرة بخارها الأخرس
ولانحفل...
بين تأويل المكان لانغلاق وجهتنا
تهدينا ركوتها
مقابل رغوتنا...
شهوة الكلام لطقس لايأتي...
سكّرها في الغالب حالة ادمان
يفسّر افتقاد بعضنا لكلّنا
حسرة قامتنا على ظلّها
سرّ ولعنا ببيرم والأبنودي
وموّال شيخنا الامام
" الأّولة يا بلدي"
مشغولون كعاداتنا
نربّي عاداتنا على صخب
مقهى باريس وسراديب أخرى
تحمل غربة اسمها...
في غياب مقترح بديل
صباحاتنا تهدر عشياّتها
على طاولة التفكير
في المشهد الاخير
يمسح النادل بخرقته شرودنا
قبل الحساب
يظفر بزفرتنا
خلاصة عدّتنا
وكذا نهيم من مقهى الى منفى
نقرأفنجالا
في وصف أحوالنا
مرّة قهوتنا يا صاحبي
وضحكتنا كنزوتنا
بلا سكّر...
أسكب بنّ أحزانك
على حليب أحزاني
ربّما بان للهم مذاق أحلى
صار للوجع في العلن أرحب
ربّما فاجأنا البخار غفلة
بنشوة بجعة
ترقص "فالسها" المفضّل
تغازل لقلق الوادي
فيرمي علينا شاله الأبيض
عافية لروحنا المعتلّة
مرّة قهوتنا
وعاهتنا كعادتنا
ملعقة لاتبدّل عادتها
تحرّكنا فراغا في قعر الفنجان
بين دلالة الزمان
لمجاز المكان
نضج بحزننا المزمن
بطيش مرارة الرؤى
تنازع نوايا القهوة
وكذا...
نسير من مقهى الى ملهى
نطارد نزوة قصب السكّر
...
علياء رحيم

dimanche 9 mars 2008

مخاض

أحب لحظات الجنون التي تنتابني،لا بل أكرهها
لحظات من الاختناق، من الحرقة، من الألم الشديد،
صراخ يدوي بداخلي لحدّ الانفجار
فأسرع معه لقلمي، لأتنفس ألما جميلا بعد مخاض عسير
وفي كل مرة يرتبط المخاض بالألم ليولد الجنين ميتا
لن أغير العالم بفكري، ولن أحركه بلساني، ولن أمسه بقلمي
فلماذا أفكر،ولماذا أتكلم ولماذا أكتب
جنوح، لا لا جنون،هنيئا لهم بهذا الجنون
وهنيئا لنا بهذه القسوة
وهاأنا ذا أفكر من جديد ويمتلئ جسدي ارتعاشا
وها أنا ذا خائفة من جديد
ولأول مرة أنثني
وبكل مرارة أرفع قلمي
يــــــــــــــــــــــــــــا ربّ

لماذا

أنا هنا
لأكتب
لأتكلم
لأناقش
لأبتسم
لأضحك
لأتنفس
لأعيش
وربما أيضا لأموت